يقول الدكتور مهندس إبراهيم خالد رئيس مجلس ادارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح ان أبرز محطات تحلية مياه البحر بمطروح 
 

هي محطة تحلية الضبعة  بالطاقة التصميمية 40 ألف م³/يوم.  
 

 وتعد من المحطات الحيوية التي تساهم في تغطية احتياجات مناطق واسعة من المحافظة.  
 

ومحطة تحلية باجوش بطاقة  24 ألف م³/يوم  ومحطات تحلية الرميلة (1، 2، 3)  والطاقة التصميمية الإجمالية:* 60 ألف م³/يوم و تعمل المصدر الرئيسي للمياه بمدينة مرسي مطروح .  
 

ويصيف رئيس مجلس الإدارة و محطة تحلية الرميلة (4) والطاقة التصميمية لها 65 ألف م³/يوم.   تحت تجارب التشغيل ومحطة تحلية كليوباترا 
 

 الطاقة التصميمية:* 6000 م³/يوم.  
 

ومحطة تحلية النجيلة الطاقة التصميمية1000  م³/يوم ومحطة تحلية برانيالطاقة التصميمية:* 5500 م³/يوم ومحطة تحلية السلوم 
 

 الطاقة التصميمية:* 4000 م³/يوم.  
 

ومحطات تحلية مياه الآبار  
 

    ويكشف ان عدد المحطات 13 محطة والهدف: توفير مياه الشرب للمناطق النائية والأكثر احتياجًا.  
 

  ويكشف ان التقنيات المستخدمة في التحلية  تعتمد في جميع محطات التحلية  على أحدث تقنيات تحلية المياه بنظام الضغط الأسموزي العكسي (RO) والذي يضمن إزالة الأملاح والشوائب بكفاءة عالية كما تم تزويد المحطات بنظام توفير الطاقة (PX) لتعزيز الكفاءة التشغيلية وتقليل الاستهلاك الكهربائي مما يجعلها صديقة للبيئة واقتصادية في التشغيل.  

وصرح الدكتور مهندس إبراهيم خالد رئيس مجلس ادارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح أن هذه المحطات تمثل نقلة نوعية في استراتيجية الدولة لتحقيق الأمن المائي خاصة في المناطق الساحلية التي تعاني من ندرة مصادر المياه العذبة.
 

 وأشار إلى أن الشركة تعمل على التوسع في مشروعات التحلية باستثمارات ضخمة لمواكبة الزيادة السكانية ومتطلبات التنمية.  
 

بفضل هذه الجهود تُعد محافظة مطروح نموذجًا ناجحًا في استخدام تكنولوجيا تحلية المياه مما يعزز مكانتها كواحدة من أهم المحافظات الساحلية التي تعتمد على حلول مستدامة لمواجهة التحديات المائية.
 

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل